طرق يتبعها معلم الانجليزي لتشجيع الطلاب على الكتابة

تتناول هذه المقالة كيف يمكنك انت معلم الانجليزي تشجيع الطلاب على التركيز على المحتوى في كتاباتهم وتقديم أفكار حول كيفية الرد عليه.

فكر لبرهة من الوقت ،لماذا نكتب؟

فكر في كل ما كتبته اليوم. في كل مرة تكتب فيها شيئًا ما ، كان هناك اشخاص يهمهم ما كتبته نظرا لاختلاف وجهات النظر واهتمامات كل شخص ففي كل شئ تكتبه انت توجه رسالة ما لشخص معين، جمهوري اليوم مديري (بريد إلكتروني) ، أخي (رسالة نصية) ونفسي (قائمة التسوق الخاصة بي!). من كل جمهورى ، كنت أرغب فى نوع من الاستجابة لمعرفة ان ما كتبته قد حقق هدف ام لا .

قبل أن يبدأوا الكتابة ، يحتاج طلابنا إلى التفكير في من يكتبون. من الصعب للغاية وغير الواقعي أن يكتب لغرض او لفئة غير مستهدفة على سبيل المثال ، حاول كتابة قائمة تسوق لـ “Mr X”. هل لديه عائلة؟ ماذا يحب؟ هل لديه حساسية من أي شيء؟

عندما أمنح طلابي مهمة كتابة ، أحاول جعلهم يفكرون في من يكتبون. على سبيل المثال ، في بداية الفصل الدراسي ، غالباً ما أطلب من الطلاب الكتابة عن مدرستهم. أستخدم الفكاهة لإظهار أنني لا أريد قراءة فقرات الطلاب الثلاثين حول الأشياء الواضحة ، مثل عدد الفصول الدراسية وموقع المكتبة! أطلب منهم أن يفكروا في جمهورهم (في هذه الحالة ، أنا) وما قد أريد أن أقرأ عنه. أريدهم أن يعرفوا أنه كمعلمهم وجمهورهم ، أنا مهتم بأفكارهم: أريد أن أعرف ما يحب كل طالب أو لا يعجبه ، ما يفكر فيه كل شخص.

قد تبدو فكرة الجمهور المختلف هذه واضحة عندما نستخدم لغتنا الأولى ، ولكن بلغة أجنبية ، فإن المخاوف من القواعد والمفردات يمكن أن تعيق في الغالب سياق وطريقة الكتابة.

كيف استجيب انا معلم الانجليزي لكتابة طلابي

أحب أن أغير الطريقة التي أقوم بها ، لكنني أقوم دائمًا بتضمين رد على المحتوى ومدى تحقيق الطلاب لغرضهم في الكتابة.

هناك أسئلة أخرى أكثر تحديدًا تعتمد بشكل واضح على ما يكتبه الطلاب ، لكنني أجد “لماذا” و “كيف” كلمات مفيدة بشكل خاص لتشجيع الطلاب على فتح أفكارهم والبدء فعليًا في التواصل باللغة الإنجليزية. إن بعض الأسئلة المدروسة ستحدث اختلافًا أكبر في تطوير الأفكار والتعبير عنها في كتابة شخص ما بدلاً من إبراز كل أخطاء القواعد.

EOStudy Team

EOStudy Team
هو فريق عمل متخصص في كتابة المقالات والتقارير التي تسهل على الزوار تعلم اللغة الانجليزية وتساعدهم في دراستهم للغة في معهدنا الذي يضم العديد من الخبرات الامريكية والبريطانية المتخصصة في هذا المجال